اجٌمل الحالاتَ فى الاِنشاء
هو الاعٌراب عن مشًاعِرنا
الخرســـــــــــــــــــــــــــاءْ
عندما نَستعملُ الكنايات
فى تجسيد ألاحّلام
المجروره بحرف اليِاء
ورغم حذف أداة النداء
جمعتُ أحرف الكلمات
ولم ابالى بــــــ كان وأخواتها
في رفع ألأحاسيس
هى بحالة إنقلبار
وأجملُ الصور هى
كناية التعبير
أما حذفُ أداة النداء
فسيضيعُ المنادى
مابين بحور الحب
المدونةْ في إسمْكِ
وبحور الشعر بعينيكِ
وإذا كانت وأخواتها لايقبلون
رفع ألأ حساس
فحتما
أن وأخواتها
سيطلبون الغا ئهما من
قاموس العشق
أما عن بحر الحب
فهو عميق
يغرق فيه كل
ذي حس ٍ مرهف ٍ
ومن علمني بحرا
في الحُب ِ
أٌكن لهُ بعمري كله
وتبقى الضمة بيننآ
عربون العشق ألابدي
ولن تقلبرها ولا تفتحهآ
إلآ صفاءٌ قلب
يعشق ألإ نسان
ولن يقع....
في ممنوع الصرف أبدا
فأنتِ يا فا تنتي
في قاموس العشق
ممنوعةُ من الصَرف
وتركتُ كل بحور الشعراء
وغرقتُ ببحر حبكِ
أتعلمٌ منه صيغة البيان
وكنت لا أفهم ُمن التشكيل
لاالفتح
ولا الضم
ولا التمديد
وعندماً بدأت دروس إعرابكْ
ياعمراً
أحسَستكْ فى الحب
أنتِ المبتداء وأنا الخبر
رغم جهلى
في الاعراب
جعلتينى أشعر
إننى فى قاموسكِ
جملاً إعتراضية
ربما قافية من غير أبيات
حاولتُ تقطيع مشاعرى
على كل بحور العشق
لكنها لم تعطي يوماً معنى
من أجل أن بحورى قصيرة
وبحر عشقكٍ هو ألاطول
قلتُ أشكل أواخر الكلمات
لعها تعبرُ عن الاشواق
ولكنها كانت
مقلبورة بحرف الياء
ولآ بد من فتحهاَ بدلً من جرها
لتنصبها بسهام عينيك ِ
وتتبعها بضمة منكِ
لا تعرف ألانتهاء
حاولتُ أن أتعلم
أكثر طرق اعرابكِ
وأن أكون ضميرك المستتر
وأن يكون قلبى
هو المعطوف عليه
لا المجرور بحرف العلة
لا تصدقى كلامهم
أنكِ في حياتى حرفُ الجزم
ولن تكونى يوماً